پىنوشتها:
1 . مستدرك الوسائل، ج5، ص86
2 . سفينة البحار، ج1، ص257 ; ماده «حسن». متن حديث در منابع معروف به همين صورت آمده و «انّ الحسين» در كنار آن نيست و « هدى» نيز «الف و لام» ندارد.
در «معالى السبطين» همين روايت را بدين شكل نوشته است: «الحسين مصباح الهدى و سفينة النجاة». به نظر مى رسد مؤلف محترمِ «معالى السبطين» تحقيق دقيقى در اين باره نكرده است; زيرا وى اين حديث را به بحار الأنوار نسبت داده، در حالى كه در بحار و منابعى كه از بحار نقل حديث نموده اند، همان گونه است كه بدان پرداختيم.
اين احتمال نيز وجود دارد كه برخى هنگام نقل حديث: «...إن الحسين بن علي في السماء أكبر منه في الأرض، فإنّه لمكتوب عن يمين عرش الله مصباح هدى و سفينة نجاة...» (بحار الأنوار، ج36، ص204) به جاى كلمات وسط حديث، نقطه گذاشته اند و در مرور زمان نقطه ها حذف شده، به صورت بالا در آمده است.
3 . همان.
4 . ابن اثير، الكامل، ج4، ص37، دار صادر، بيروت.
5 . «...وَ مَهْمَا يَقْضِ مِنْ اَمْر يَكُنْ، اَخَذْتُ بِرَأْيِك أوْ تَرَكْتُ».
6 . مسعودى، مروج الذهب، ج3، چاپ مصر، ص66
7 . «جَزَاكَ اللهُ خَيْراً يَابْن عَمِّ فَقَد اجْتَهَدْتَ رَأْيَكَ، وَمَهْمَا يَقِضَ اللهُ يَكُنْ، فَقَالَ: عِنْدَ اللهِ نَحْتَسِبُ اَبا عَبْدِ الله».
8 . «أسْتَوْدِعُكَ الله مِنْ قَتِيل»
9 . علامه محسن امين، لواعج الأشجان، ص71، انتشارات بصيرتى، قم.
10 . ص71 و 72
11 . ابن نما، مثيرالأحزان، ص22، مؤسسة الامام المهدى (عج).
12 . «اين زمين محل پياده شدن و بارانداز آن هاست و در اينجا خونِ پاكشان ريخته مى شود و گروهى از خاندان پيغمبر در خون خود مى غلطند» نك : ميلانى، قادتنا، ج6، ص47
13 . تاريخ طبرى، ج4، ص297
14 . لواعج الأشجان، ص30
15 . تاريخ طبرى، ج4، ص298. به نقل از مقتل ابى مخنف، ص75، چاپخانه علميه، قم.
16 . نك : ارشاد، مفيد، في توجه الحسين... الى الكوفة، ص221، چاپ بصيرتى.
17 . ابن اثير، الكامل، ج4، ص43
18 . ابن اثير، الكامل، ج4، ص49 و 50
19 . احزاب ; 23
20 . اثباة الهداة، ج4،ص452 ; معالى السبطين، ج1، ص117
21 . علامه حائرى مازندرانى، معالى السبطين، ج1، ص117
22 . نك : طبرى،التاريخ،ج4،ص304
23 . نك : بحارالأنوار،ج44،ص227 ; وسائل الشيعه، ج3، ص265، باب استحباب احتساب البلاء و...
24 . وسائل الشيعه، ج3، ص265، باب استحباب احتساب البلاء و...
25 . نك : مستدرك سفينة البحار، ماده «جمع».
26 . بحارالأنوار، 74/421، حديث 40
27 . ديوان اقبال لاهورى، ص144
28 . بحارالأنوار، ج44، ص269 و وسائل الشيعه، ج14، ص503، باب 66- باب استحباب البكاء لقتل الحسين.
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْفَضْلِ الْهَاشِمِيِّ، قَالَ: «قُلْتُ لاَِبِي عَبْدِ اللَّهِ(عليه السلام)يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ كَيْفَ صَارَ يَوْمُ عَاشُورَاءَ يَوْمَ مُصِيبَة وَ غَمّ وَ حُزْن وَ بُكَاء دُونَ الْيَوْمِ الَّذِي قُبِضَ فِيهِ رَسُولُ اللَّهِ(صلى الله عليه وآله)وَ الْيَوْمِ الَّذِي مَاتَتْ فِيهِ فَاطِمَةُ وَ الْيَوْمِ الَّذِي قُتِلَ فِيهِ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ(عليه السلام)وَ الْيَوْمِ الَّذِي قُتِلَ فِيهِ الْحَسَنُ بِالسَّمِّ؟ فَقَالَ: إِنَّ يَوْمَ الْحُسَيْنِ أَعْظَمُ مُصِيبَةً مِنْ جَمِيعِ سَائِرِ الاَْيَّامِ وَ ذَلِكَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكِسَاءِ الَّذِينَ كَانُوا أَكْرَمَ الْخَلْقِ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ كَانُوا خَمْسَةً فَلَمَّا مَضَى عَنْهُمُ النَّبِيُّ(صلى الله عليه وآله)بَقِيَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ وَ فَاطِمَةُ وَ الْحَسَنُ وَ الْحُسَيْنُ فَكَانَ فِيهِمْ لِلنَّاسِ عَزَاءٌ وَ سَلْوَةٌ فَلَمَّا مَضَتْ فَاطِمَةُ كَانَ فِي أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ وَ الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ لِلنَّاسِ عَزَاءٌ وَ سَلْوَةٌ فَلَمَّا مَضَى أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ(عليه السلام)كَانَ لِلنَّاسِ فِي الْحَسَنِ وَ الْحُسَيْنِ عَزَاءٌ وَ سَلْوَةٌ، فَلَمَّا مَضَى الْحَسَنُ كَانَ لِلنَّاسِ فِي الْحُسَيْنِ عَزَاءٌ وَ سَلْوَةٌ، فَلَمَّا قُتِلَ الْحُسَيْنُ لَمْ يَكُنْ بَقِيَ مِنْ أَصْحَابِ الْكِسَاءِ أَحَدٌ لِلنَّاسِ فِيهِ بَعْدَهُ عَزَاءٌ وَ سَلْوَةٌ، فَكَانَ ذَهَابُهُ كَذَهَابِ جَمِيعِهِمْ كَمَا كَانَ بَقَاؤُهُ كَبَقَاءِ جَمِيعِهِمْ فَلِذَلِكَ صَارَ يَوْمُهُ أَعْظَمَ الاَْيَّامِ مُصِيبَةً ...»
29 . نك : الأستيعاب ج 382 كه در حاشيه الاصابه چاپ شده است، چاپ مطبعه سعاده مصر، ج1، ص148 طبع حيدرآباد.
30 . بحارالأنوار، ج44 ،ص189
31 . بقره: 31 «الأسماء: اسماء انبياءالله واسماء محمد و على و فاطمه و الحسن و الحسين و اسماء رجال من خيار شيعتهم».
32 .بحارالأنوار، ج44، ص245 ، و روى صاحب الدر الثمين في تفسير قوله تعالى" ...فَتَلَقّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمات..."أنه رأى ساق العرش و أسماء النّبي و الأئمة(عليهم السلام)فلقنه جبرئيل: قل يا حميد بحقّ محمّد، يا عالي بحقّ علي، يا فاطر بحقّ فاطمة، يا محسن بحقّ الحسن و الحسين و منك الإحسان. فلمّا ذكر الحسين سالت دموعه و انخشع قلبه و قال: يا أخي جبرئيل في ذكر الخامس ينكسر قلبي و تسيل عبرتي؟ قال جبرئيل: ولدك هذا يصاب بمصيبة تصغر عندها المصائب. فقال: يا أخي و ما هي؟ قال: يقتل عطشاناً غريباً وحيدا فريداً ليس له ناصر و لا معين، و لو تراه يا آدم و هو يقول وا عطشاه وا قلّة ناصراه، حتّى يحول العطش بينه و بين السماء كالدخان، فلم يجبه أحد إلاّ بالسيوف و شرب الحتوف فيذبح ذبح الشاة من قفاه و ينهب رحله أعداؤه و تشهر رؤوسهم هو و أنصاره في البلدان و معهم النسوان كذلك سبق في علم الواحد المنّان، فبكى آدم و جبرئيل بكاء الثكلى.
33 . نساء : 59
34 ." يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي"(فجر ـ 27) امام صادق(عليه السلام)مى فرمود: «اقْرَءُوا سُورَةَ الْفَجْرِ فِي فَرَائِضِكُمْ وَ نَوَافِلِكُمْ فَإِنَّهَا سُورَةٌ لِلْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيّ(عليهما السلام)مَنْ قَرَأَهَا كَانَ مَعَ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيّ(عليهما السلام)يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِي دَرَجَتِهِ مِنَ الْجَنَّةِ، إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ».
ابو اسامه كه در مجلس حاضر بود گفت: چگونه اين سوره، سوره حسين است؟ امام پاسخ داد: أ لا تسمع إلى قوله تعالى" يا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلى رَبِّكِ راضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبادِي وَ ادْخُلِي جَنَّتِي"إنّما يعني الحسين بن علي صلوات الله عليهما فهو ذو النفس المطمئنة الراضية المرضية و أصحابه من آل محمد صلوات الله عليهم...الرضوان عن الله يوم القيامة و هو راض عنهم و هذه السورة في الحسين بن علي(عليهما السلام)و شيعته و شيعته آل محمد خاصة فمن أدمن قراءة الفجر كان مع الحسين(عليهما السلام)في درجته في الجنة إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ. بحارالأنوار، ج24، ص93 ; تأويل الآيات الظاهرة، ص769
35 . سيد محمد واحدى گيلانى.
36 . بحارالأنوار، ج100، حديث 9
37 . نك : بحارالأنوار ،ج7،ص135
38 . «...يَدْخُلَ عَليكم مِنْ هذا الباب خَيْرُ الأوصياءِ وسيّدالشهداء».
39 . نك : بحارالأنوار، ج38، ص16
40 . نك : بحارالأنوار، ج44، ص238، «امّا إنّه سيِّدُالشّهداء مِنَ اْلأوّلين والآخرين في الدُنيا والآخرة... و أبوهُ أفضلُ منهُ وَخيرٌ».
41 . نك : «...الْحُسَيْنُ(عليه السلام)سَيِّدُ شَبَابِ الشُّهَدَاءِ» تهذيب الأحكام، ج6، ص74 و بحارالأنوار، ج14، ص168
42 . اسدالغابه، ج2، ص19 ـ 18، «... اَلحَسَنُ وَ الْحُسَينُ مِنْ أسماءِ أهل الجنّة لَمْ يَكُونا في الْجاهلّية».
43 . بحارالأنوار، ج27، ص4
44 . جامه، قطيفه.
45 . اعيان الشيعه، ج1، ص579
46 . نك : مقرم، مقتل الحسين، ص158
47 . بحارالأنوار، ج101،ص112
48 . نك : الأستيعاب، ج382 كه در حاشيه الاصابه چاپ شده است. چاپ مطبعه سعاده مصر، ج1، ص 148، طبع حيدرآباد.
49 . بحارالأنوار، ج44، ص189
50 . بحارالأنوار، ج47، ص116